متى يخير الطفل بين والديه في السعودية وما هي حالات حكم القاضي بالحضانة للأب أو الأم؟!
متى يخير الطفل بين والديه في السعودية؟ وما هي حالات حكم القاضي بالحضانة للأب أو الأم تعتبر تلك من ضمن أكثر الأسئلة التي تداولت مؤخرًا بين العديد من الأفراد في المملكة حول القانون، وذلك لكي يتمكن الفرد من معرفة السن المحدد للطفل أن يحدد بين الأب أو الأم، وعن طريق موقعنا نقوم بعرض التفاصيل عنها.
متى يخير الطفل بين والديه في السعودية
إقرأ ايضاً:دليلك الشامل لبرامج الابتعاث الخارجي في السعوديةرقم خدمة عملاء موبايلي مجاني رسائل 2024 وجميع الخدمات
تم تحديد بعض القوانين الخاصة بالحضانة في المملكة من قبل الهيئات العدلية المعنية بذلك، والتي تتعلق بالأحوال الشخصية للأزواج، وهناك العديد من الأسئلة المتداولة عن القانون، ومن ضمنها سؤال متى يخير الطفل بين والديه في السعودية: عند الطلاق ووصول الطفل إلى سن البلوغ.
حالات حكم القاضي بالحضانة للأب أو الأم
هناك حالات معينة يتم خلالها الحكم بالحضانة، والجدير بالذكر أن يتم إصدار الأحكام حول ذلك الأمر بناءً على اشتراطات وضوابط وضعتها وزارة العدل بالتعاون مع المؤسسات المسؤولة عن ذلك، ويتضمن ما يلي أبرز حالات حكم القاضي بالحضانة للأب أو الأم:
- إتمام الفرد 15 سنة.
- إذا كان الابن مجنون، أو لديه خلل في المخ.
- يكون من ضمن ذوي الاحتياجات الخاصة.
أسباب سقوط الحضانة عن الأم في السعودية
هناك الكثير من الأسباب والعوامل التي قد تؤدي إلى سقوط الحضانة عن الأم، وقد تم تحديدها من قبل الجهات العدلية المعنية بتحديد القوانين الخاصة بالأحوال الشخصية في المملكة وفقًا لما جاء في القانون السعودي من بنود حول الأمر، حيث يتضمن ما يلي أسباب سقوط الحضانة عن الأم في السعودية:
- بلوغ المحضون عمر 18 سنة.
- سفر الأم خارج السعودية لمدة أكثر من ثلاثة أشهر.
- عند زواج الزوجة من شخص آخر غير الأب.
من يحصل على حضانة الطفل في حالة الطلاق في السعودية
من خلال قوانين الأحوال الشخصية في المملكة تم تحديد بعض البنود التي تتعلق بحالات الطلاق، ومن هو الذي يستحق حضانة الطفل أو الطفلة بشكل افتراضي بمجرد حدوث ذلك، والذي شاع عنه عدة أسئلة، حيث يتضمن ما يلي الرد على سؤال من يحصل على حضانة الطفل في حالة الطلاق في السعودية: الأم.
في النهاية يوجد بعض القوانين والبنود الهامة التي تتعلق بحضانة الطفل في المملكة العربية السعودية تم إجراء بعض التعديلات عليه، والتي تهم العديد من الأفراد خصوصًا المطلقات ممن ترغب في معرفة مصيرها مع الابن أو الابنة حسب ما جاء في القانون السعودي.